Examine This Report on تأثير التغذية على المزاج
Examine This Report on تأثير التغذية على المزاج
Blog Article
كما رأيت عزيزي فإنّ الحالة المزاجيّة للإنسان تتأثر سلبًا أم إيجابًا بنوع الأطعمة التي يتناولها خلال حياتهِ اليوميّة، لهذا ننصحك بأن تختار الأطعمة الصحيّة التي تجعل مزاجك إيجابيًا ومفعمًا بالسعادة والراحة.
علاوة على ذلك، يمكن أن تساعد بعض الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة في تقليل التوتر والقلق.
بالإضافة إلى فوائده العديدة على الجسم، فقد تم ربط التغذية المتوازنة بتحسين الجلد والأسنان والبصر. بالنظر إلى الفوائد العديدة المرتبطة بنظام غذائي متوازن، من المهم أن يفهم الجميع كيفية الحصول على التغذية الصحيحة. هناك العديد من الطرق لتحقيق ذلك، بما في ذلك التعرف على العناصر الغذائية الأساسية وأهمية السعرات الحرارية في التوازن الغذائي. باتباع هذه الإرشادات، يمكنك التأكد من أنك تحصل على أقصى استفادة من طعامك وأن حالتك المزاجية مدعومة على النحو الأمثل.
أكدّت العديد من الدراسات العلميّة بأنّ التدخين هو المسؤول الأساسي عن تدهور الحالة النفسيّة للإنسان، وعن إصابتهِ بتقلباتٍ حادة في المزاج، وذلك لأنّ هذهِ المواد تحتوي على عناصر ضارة للجسم والعقل كعنصر النيكوتين الذي يتغلغل في الجسم ويصل إلى الدماغ عن طريق الدّم، ليؤثر سلبًا على صحتهِ العامة، لهذا ينصح الأطباء بضرورة التوقف عن التدخين بأنواعهِ المختلفة إن كان السجائر أو الشيشة، وعن التواجد كذلك في الأماكن العامة التي يكثر فيها التدخين السلبي.
الكشري من الأطعمة المشهورة التي تحتوي على العدس (مواقع التواصل)
في حال كنتِ تعاين من الاكتئاب، تابعي معنا ما هو الاكتئاب المقاوم للعلاج... وهل من تقنيات مساعِدة.
النظام الغذائي المتوازن ضروري للصحة الجيدة والتغذية. إنه يحميك من العديد من الأمراض المزمنة غير السارية، مثل أمراض القلب، ويعزز الرفاهية العامة.
تحتوي الحبوب الكاملة على الكثير من الألياف الغذائيّة التي تقوم بدورٍ مهم جدًا وهو توازن معدلات السكر في الدم وتحسين المزاج العام، وذلك عن طريق تنظيم النواقل العصبيّة في الدماغ، لهذا من الضروري أن يتناول الإنسان طبق من الحبوب الكاملة يوميًا على الإفطار أو العشاء.
يلعب الغذاء دورا مهما في صحة الدماغ وفي مزاج الشخص وشعوره بالسعادة.
اقرأ المزيد: أطعمة وممارسات غذائية لتقليل الكورتيزول في الجسم
يسبب تناول الطعام الحار والغني بالتوابل، زيادة مؤقتة في درجة حرارة الجسم، يمكن أن يؤدي ذلك إلى زيادة مشاعر الغضب أو التوتر لدى بعض الأفراد.
تتميّز المشروبات الكحوليّة بقدرتها الكبيرة على تعكير مزاج الإنسان وزيادة تقلباتهِ وذلك لأنّ تأثير التغذية على المزاج الكحول تساهم في زيادة إفراز الجسم لهرمون الأدرينالين الذي يزيد من حدة التوتر والقلق النفسي.
يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر أو الخرف.
ينتقل هذا الهرمون إلى الدماغ، فيحفز مراكز في الدماغ للتسبب في استجابة الجوع، وهنا تزداد الشهية ويفرز الجهاز الهضمي الأحماض.